- محفوظات
- /
- ٠11محاضرات
لناس زمرتان وعلى رأسهم الأقوياء والأنبياء - القانون في العلم والسنة في الدين - المصائب
محاور الموضوع:
● قال تعالى:
﴿ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَىٰ (1) وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ (2) وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَىٰ (3) إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّىٰ (4) ﴾
o كل إنسان يسعى لتحقيق شيء ما؛ صالحاً أو طالحاً.
● قال تعالى:
﴿ فَأَمَّا مَنْ أَعْطَىٰ وَاتَّقَىٰ (5) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَىٰ (6) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَىٰ (7) وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَىٰ (8) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَىٰ (9) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَىٰ (10) ﴾
o الناس زمرتان:
▪ من صدق بالجنة:
● اتقى الله وبنى حياته على العطاء.
● حياته ميسرة.
● زواجه ميسر.
● صحته ميسرة.
● مكانته ميسرة.
▪ من كذب بالجنة.
● استغنى عن طاعة الله وبنى حياته على الأخذ.
● حياته متعسرة.
● يوجد زمرتان على قمة الهرم البشري؛ الأنبياء والأقوياء.
o الأنبياء:
▪ ملكوا القلوب.
▪ أعطوا ولم يأخذوا.
▪ عاشوا للناس.
o الأقوياء:
▪ ملكوا الرقاب.
▪ أخذوا ولم يعطوا.
▪ عاش الناس لهم.
o الناس جميعاً تبع لنبي أو قوي.
▪ هل أنت من أتباع الأنبياء، أو من أتباع الأقوياء؟
▪ بطولة الأقوياء أن يتخلقوا بأخلاق الأنبياء.
● القانون: علاقة بين متغيرين مقطوع بها تطابق الواقع عليها دليل.
o من دون دليل يصبح تقليداً.
o من دون مطابقة الواقع يصبح جهلاً.
o من دون قطع:
▪ وهم 30%
▪ شك 50%
▪ ظن 70%
▪ غلبة ظن 90%
▪ قطع 100%
● يقابل القوانين السنن في الإسلام.
o قال تعالى:
﴿ اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ ۚ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ ۚ فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ ۚ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا (43) ﴾
● تنقسم السنن إلى: سنن دفع إلى الله، وسنن ردع.
o سنن الدفع إلى الله:
▪ الهدى البياني والموقف الواجب منها الاستجابة.
● قال تعالى:
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ۖ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (24) ﴾
▪ التأديب التربوي والموقف الواجب منها التوبة.
● قال تعالى:
﴿ وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (21) ﴾
▪ الإكرام الاستدراجي والموقف الواجب منها الشكر.
● قال تعالى:
﴿ فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ (44) ﴾
▪ القصم.
o سنن الردع: أي: المصائب.
▪ وهي للأنبياء كشف.
▪ وللمؤمنين دفع ورفع.
▪ ولغير المؤمنين ردع وقصم.